وحينما
يشدّني الصّداع،
يخضني، يهدّني
كثورة الجياعْ
/
يدور بي، يلفّني
يُهزهز البقاعْ
/
ويرفع الحرارة العمياءَ
في دمي،
ويطلق الأفاعْ
/
وربما فرِحتُ، وابتسمتُ
إذ مضى
لكنه يعودُ في هنيهةٍ
ويُشهِر الخداعْ
/
يهدّني الصداعْ،
فلا مُسكّنٌ يفيدني،
ولا مصانع الدواء
والرقاعْ
يشدّني الصّداع،
يخضني، يهدّني
كثورة الجياعْ
/
يدور بي، يلفّني
يُهزهز البقاعْ
/
ويرفع الحرارة العمياءَ
في دمي،
ويطلق الأفاعْ
/
وربما فرِحتُ، وابتسمتُ
إذ مضى
لكنه يعودُ في هنيهةٍ
ويُشهِر الخداعْ
/
يهدّني الصداعْ،
فلا مُسكّنٌ يفيدني،
ولا مصانع الدواء
والرقاعْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق